amrosallam2@
تصارع محاسن محمد مرض السرطان الذي ينهش جسدها، وتفشى في المثانة، وأصابها بنزيف في البول، ورغم تدهور حالتها الصحية يوما بعد آخر، في ظل عدم حصولها على العلاج؛ لضيق ذات اليد، إلا أنها تتمسك بكثير من الأمل في أن تجد من يقف معها، للخروج من أزمتها لتسترد صحتها وتكمل تربية طفلتها الصغيرة. وروى محمد صباغ أن المرض الخبيث تسلل إلى جسد زوجته، وأدخل الأسرة كافة في حلقة مفرغة من المعاناة، مشيرا إلى أن علاجها يتوافر في مستشفيات جدة، إلا أن أوضاعهم المادية المتدهورة لا تساعدهم في الحصول عليه. وأوضح صباغ أن التقارير الطبية تشير لحاجة زوجته إلى عمل أشعة مقطعية بالصبغة على البطن والصدر والحوض وإجراء تحاليل دم وبول مع أخذ عينة من الورم للفحص المجهري.
تصارع محاسن محمد مرض السرطان الذي ينهش جسدها، وتفشى في المثانة، وأصابها بنزيف في البول، ورغم تدهور حالتها الصحية يوما بعد آخر، في ظل عدم حصولها على العلاج؛ لضيق ذات اليد، إلا أنها تتمسك بكثير من الأمل في أن تجد من يقف معها، للخروج من أزمتها لتسترد صحتها وتكمل تربية طفلتها الصغيرة. وروى محمد صباغ أن المرض الخبيث تسلل إلى جسد زوجته، وأدخل الأسرة كافة في حلقة مفرغة من المعاناة، مشيرا إلى أن علاجها يتوافر في مستشفيات جدة، إلا أن أوضاعهم المادية المتدهورة لا تساعدهم في الحصول عليه. وأوضح صباغ أن التقارير الطبية تشير لحاجة زوجته إلى عمل أشعة مقطعية بالصبغة على البطن والصدر والحوض وإجراء تحاليل دم وبول مع أخذ عينة من الورم للفحص المجهري.